صناع

اداة للبحث عن الوظائف بشكل تلقائي بالذكاء الاصطناعي

اسم التطبيق اداة للبحث عن الوظائف بشكل تلقائي بالذكاء الاصطناعي
التحميلات أكثر من +10,000,000 تحميل
تسعير التطبيق مجاني
التقييمات (4.50)
الفحص خالي من الفيروسات

تهدف هذه الأداة إلى تحويل فوضى البحث اليدوي عن الوظائف إلى تجربةٍ سلسلة ومتكاملة، حيث يمكن للمستخدم تحميل سيرته الذاتية وتحديد مواصفات الوظيفة المطلوبة، ثم يكمل النظام المهمة تلقائيًا نيابة عن المستخدم. تعمل الأداة كوكيل شخصي ذكي يُرسل طلبات التوظيف، ويراقب نتائجها، ويُحسّن السيرة الذاتية عبر الذكاء الاصطناعي لضمان أقصى تأثير خلال التقديم. إنها بمثابة منصة شاملة تجمع بين الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا التتبع لتقديم الوظائف وفقًا لمتطلبات المستخدم بدقة وسرعة غير مسبوقتين.

شرح الأداة 

تُتيح هذه الأداة للمستخدم بدء رحلة البحث عن وظيفة عبر رفع سيرته الذاتية وتحديد نوع الوظيفة والمواقع الجغرافية المرغوبة، ليشرع النظام فورًا في تنفيذ عمليات البحث والتقديم بشكل مستقل. تعمل المنصة على جمع قوائم الوظائف الجديدة يوميًا من عدة مواقع توظيف، ثم تقارنها مع المعايير التي وضعها المستخدم لترشح الوظائف الملائمة. في حال تفعّل خيار التقديم التلقائي، تُرسل الطلبات إلى أصحاب العمل تلقائياً، أما في وضع “نصف تلقائي” فيُعرض على المستخدم قائمة بالوظائف المطابقة يمكنه التقديم إليها بفعل زر واحد.

بعد إرسال الطلبات، تُقدّم الأداة لوحة متابعة شاملة تُدعى “لوحة كانبان” لتمكين المستخدم من رؤية حالة كل طلب، سواء أُرسِل، أم قُرئ، أو تلقى ردًا، بالإضافة إلى إمكانية تقييم كل وظيفة يدويًا لتحسين نتائج البحث لاحقًا. وبفضل التعلم الآلي، تُحلّل المنصة أداء الإيميلات المرسَلة والتقديمات، كما تقترح تعديلات على السيرة الذاتية بناءً على الكلمات المفتاحية الأكثر جذبًا لأصحاب العمل ونمط التقديم الشائع في المجال المستهدف.

من ضمن قدراتها، تعتمد الأداة على الإيميلات الديناميكية التي تستخلص البريد الإلكتروني للموظف أو مدير التوظيف عند توفرها، ثم ترسل رسائل مخصصة باستخدام قوالب يمكن للمستخدم تعديلها أو إنشاء قوالب جديدة من الصفر لتتناسب مع أسلوبه المهني. كما أن النظام يتيح تقسيم حملات التقديم إلى ما يُعرف بـ”الحلقات” المؤتمتة (Loops)، والتي تعمل على تكرار البحث والتقديم عدة مرات يوميًا لضمان وصول السيرة الذاتية إلى أكبر عدد ممكن من أصحاب الفرص.

إضافة إلى ذلك، فإن الأداة تتوافق مع الإضافة الخاصة على متصفح كروم، والتي تسهل التقديم الفوري على الوظائف المعلّنة على لينكدإن. بعد تثبيت الإضافة وتسجيل الدخول للمواقع المستهدفة، يمكن للمستخدم استخدام الأداة للتقديم بضغطة زر واحدة، حيث تُعبّئ البيانات تلقائياً وتضغط زر التقديم نيابة عنه. كما تقوم المنصة بعرض فرص توفر دعمًا لهذه الإضافة لتحديدها بسرعة وسلاسة.

تُبرِز الأداة قيمةً حقيقية للمستخدم عبر تزويده بإحصاءات وبيانات مباشرة، تشمل عدد المرات التي فُتح فيها الإيميل، عدد الردود التي تلقّاها، وحتى أي نسخة من السيرة الذاتية حصلت على استجابة أفضل. باستخدام ذلك، يستطيع المستخدم إجراء اختبارات A/B، أي إرسال نسخ مختلفة من السيرة الذاتية أو تعديل القوالب البريدية لمعرفة أكثرها فعالية والاستمرار في استخدامها.

كما توفر هذه المنصة قدرة استبعاد جهات محددة—مثل شركات معينة لا يرغب المستخدم بالتقديم لها—لتضييق نطاق البحث والابتعاد عن فرص غير مرغوبة. بالإضافة إلى أدوات تصفية دقيقة وفرز بالاعتماد على كلمات مفتاحية، ومستوى الخبرة، والموقع، وحتى نوع العقد، ما يساعد في استهداف الفرص الأكثر ملاءمة بدقة.

بالنسبة لأولئك الذين يعملون كمستشارين مهنيين أو شركات توظيف، تتيح المنصة إمكانية إدارة عدة ملفات بحث في آنٍ واحد، ومتابعة التقدم لكل مرشح، مع إخفاء تفاصيل المرشح عن الطرف الآخر عند الرغبة باستخدام نسخة تحمل العلامة البيضاء (white-label). كما يمكنهم تصدير بيانات التقدم والوظائف التي تطابق المرشحين إلى ملفات Excel لاستخدامات تحليلية أو تقارير داخلية.

أخيرًا، فإن هدف الأداة واضح—تسريع العملية التقليدية المرهقة للحصول على مقابلة، عبر مركزية وتحكم دقيقين، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتعظيم فرص النجاح. ترفع المنصة عدد الدعوات للمقابلات إلى ثلاثة أضعاف، وتوفر وقتًا يقدّر بعشرات الساعات أسبوعيًا مقارنة بالبحث اليدوي، ما يجعلها خيارًا جذابًا لمن يسعى لتحسين إحساس التوظيف وتبني نهج عمل أكثر ذكاءً واستراتيجية.

مميزات الاداة

الميزة الأولى تتمثل في إمكانية التحميل المباشر للسيرة الذاتية وتهيئة المعايير الخاصة بتنقيط الوظيفة المطلوبة، مثل العنوان الوظيفي، والموقع الجغرافي، ومستوى الخبرة، ليبدأ النظام فورًا في عملية البحث المستمرة يوميًا، مما يُحرّر المستخدم من إدخال البيانات يدوياً. الميزة الثانية تتجسد في خاصية التقديم التلقائي؛ إذ يرسل النظام الطلب تلقائيًا للوظائف المطابقة—أو يعرضها للمستخدم ليضغط زر “تقديم” بلمسة واحدة إذا تفضّل الأسلوب شبه الآلي.

الميزة الثالثة تظهر في إمكانية التواصل المباشر مع مسؤولي التوظيف من خلال إرسال رسائل بريد إلكتروني مخصصة باستخدام قالب قابل للتعديل، مما يضفي لمسة شخصية وديناميكية على الرسائل، ويزيد من احتمال فتحها والرد عليها. الميزة الرابعة: لوحة التتبع المرئية (كانبان) التي تظهر مراحل كل طلب—من التقديم إلى الرد أو النشاطات المفتوحة—لتمنح المستخدم رؤية فورية ودقيقة لحالة كل طلب وظيفة.

الميزة الخامسة تكمن في التحليلات المتقدمة، حيث يعرض النظام إحصاءات مثل عدد المرات التي افتُتح فيها الإيميل أو تلقّى ردًا، ويتيح تقنيات A/B لاختبار نسخ مختلفة من السيرة الذاتية أو الرسائل البريدية، ما يساعد في تحسين الأداء عبر التجربة. الميزة السادسة تقدم تحديات الذكاء الاصطناعي لتحسين السيرة الذاتية، عبر تحليل الكلمات المفتاحية والبنية، وتقديم توصيات لتعزيز احتمالية اجتياز فلاتر أنظمة تتبع المتقدمين (ATS)، وبالتالي رفع كفاءة التقدم.

الميزة السابعة هي خاصية استبعاد شركات أو جهات معينة من قائمة البحث، ما يساعد على تجنّب التقديم على جهات غير مرغوبة أو غير ملائمة، إلى جانب أدوات تصفية متقدمة تعتمد على الكلمات المفتاحية ونوع العقد والموقع ومستوى الخبرة، لضبط نطاق البحث بدقة عالية. الميزة الثامنة هي الإضافة الخاصة بمتصفح كروم التي تتيح التقديم الفوري على منصات مثل لينكدإن بضغطة واحدة، حيث تُملأ البيانات تلقائيًا وتُرسل الطلب نتيجة الضغط مرة واحدة فقط.

الميزة التاسعة تتعلق بدعم الاستخدام المؤسسي أو الاحترافي—للجهات التي تدير ملفات بحث متعددة. فالمستشارون المهنيون أو شركات التوظيف يمكنهم إدارة عدة “حلقات” بحث وتقديم للمرشحين المختلفين، مع إمكانية تخصيص علامة بيضاء white-label، وتصدير تقارير متقدمة بصيغ مثل Excel لمراقبة الأداء أو لإظهار النتائج للعملاء. وأخيرًا، الميزة العاشرة تكمن في توفير الوقت والرفع العام في إنتاجية المستخدم؛ إذ تُظهر تجربة أن عدد الدعوات للمقابلات قد يرتفع ثلاث مرات، بينما يتم توفير ساعات عمل أسبوعية تُقدر بعشر ساعات أو أكثر مقارنة بالأسلوب التقليدي، مما يجعل الأداة حلاً عمليًا وفعالًا للباحثين عن العمل بكفاءة وجودة عالية.

رابط استخدام الأداة 

لتوجه لاستخدام الأداة يرجى الضغط هنا



شاركنا رأيك

لن يتم نشر بريدك


.